من العوامل التى تؤثر على الرغبة الجنسية
لدى المرأة
أن تشعر أن زوجها يعتبرها جسدًا خلق لمتعته
بغض النظر عن اعتباراتها هى،
فلا يهم أن تكون مريضة أو متعبة
أو غير راغبة ومستمتعة
المهم هو أن يحصل هو على ما يعتبره حقا
ومتعة خالصة لنفسه
لدى المرأة
أن تشعر أن زوجها يعتبرها جسدًا خلق لمتعته
بغض النظر عن اعتباراتها هى،
فلا يهم أن تكون مريضة أو متعبة
أو غير راغبة ومستمتعة
المهم هو أن يحصل هو على ما يعتبره حقا
ومتعة خالصة لنفسه
تتقلب الرغبة الجنسية لدى المرأة وتتذبذب بشكل طبيعي خلال أعوام عمرها. والارتفاعات والانخفاضات في ذلك المستوى تتوافق غالبا مع نوعية ومستوى العلاقة مع الشريك العاطفي، وتتوافق أيضا مع تغيرات حياتية تمر بها المرأة، مثل الحمل والرضاعة والوصول إلى سن انقطاع الدورة الشهرية والأمراض البدنية أو النفسية التي قد تُلمّ بها.
خلاف حول التعريف
لا يزال الباحثون الطبيون مختلفين حول ما هو المقدار الطبيعي وما هو المتدني، في مستوى الرغبة الجنسية لدى المرأة. كما أنهم مختلفون أيضا حول أفضل وسيلة لقياس ذلك، وبالتالي تقييم مستواه لدى المرأة».
وبالتحديد صرحوا بأن النساء الطبيعيات بصفة تامة، يتفاوتن بشكل كبير في رغباتهن في ممارسة العملية الجنسية، كما يتفاوتن بشكل واضح في رأيهن بما هو كاف لجهة ممارسة العملية تلك. وإذا كانت المرأة تود ممارسة العملية مرات أقل، أو أكثر، من تلك التي يريدها زوجها، فإنه ليس بالضرورة أن يكون أحدهما خارج النطاق الطبيعي لما هو للمثيلين لهم في العمر أو الظروف.وأنه بالإضافة إلى هذا، فإنه لا يوجد «رقم» محدد لما هو طبيعي في عدد ممارسة العملية الجنسية خلال الأسبوع أو الشهر، ولذا فإن «رقم» عدد مرات ممارسة تلك العملية خلال الأسبوع الواحد ليس بالضرورة مقياسا جيدا لتقييم مدى رغبة المرأة في ممارستها. والنساء يتفاوتن بشكل واضح في هذا الجانب. وذكّروا بأن المرأة قد تتحاشى التجاوب مع الزوج في ممارسة العملية الجنسية للعديد من الأسباب التي لا علاقة لها البتة بمستوى الرغبة الجنسية لديها. ولعل من أبسطها الإجهاد النفسي، أو التعب البدني، أو عدم الثقة بالنفس في جاذبية مظهر جسمها أو شخصيتها، أو تدني مستوى المودة والألفة مع زوجها، أو غير ذلك.
مفهوم البرود الجنسى لدى المرأة؟
مفهوم البرود الجنسى فى الإناث يطلقُ على أى واحدةٍ من الحالات التاليةلا يزال الباحثون الطبيون مختلفين حول ما هو المقدار الطبيعي وما هو المتدني، في مستوى الرغبة الجنسية لدى المرأة. كما أنهم مختلفون أيضا حول أفضل وسيلة لقياس ذلك، وبالتالي تقييم مستواه لدى المرأة».
وبالتحديد صرحوا بأن النساء الطبيعيات بصفة تامة، يتفاوتن بشكل كبير في رغباتهن في ممارسة العملية الجنسية، كما يتفاوتن بشكل واضح في رأيهن بما هو كاف لجهة ممارسة العملية تلك. وإذا كانت المرأة تود ممارسة العملية مرات أقل، أو أكثر، من تلك التي يريدها زوجها، فإنه ليس بالضرورة أن يكون أحدهما خارج النطاق الطبيعي لما هو للمثيلين لهم في العمر أو الظروف.وأنه بالإضافة إلى هذا، فإنه لا يوجد «رقم» محدد لما هو طبيعي في عدد ممارسة العملية الجنسية خلال الأسبوع أو الشهر، ولذا فإن «رقم» عدد مرات ممارسة تلك العملية خلال الأسبوع الواحد ليس بالضرورة مقياسا جيدا لتقييم مدى رغبة المرأة في ممارستها. والنساء يتفاوتن بشكل واضح في هذا الجانب. وذكّروا بأن المرأة قد تتحاشى التجاوب مع الزوج في ممارسة العملية الجنسية للعديد من الأسباب التي لا علاقة لها البتة بمستوى الرغبة الجنسية لديها. ولعل من أبسطها الإجهاد النفسي، أو التعب البدني، أو عدم الثقة بالنفس في جاذبية مظهر جسمها أو شخصيتها، أو تدني مستوى المودة والألفة مع زوجها، أو غير ذلك.
مفهوم البرود الجنسى لدى المرأة؟
الحالة الأولى :
تكون فيها المرأة لا تشعرُ أصلاً بالرغبة فى الجنس Sexual) Desire ) أو لا تتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ (Sexual Fantasies) مُحَبَّبةٌ مثيرة، وهى التى تعانى من اضطرابٍ نفسى نسميه نقص أو فقدان الرغبة الجنسية، أو ربما من اضطراب النفور الجنسى فى الحالات المتطرفة الشدة، والذى يعنى نفورًا واشمئزازًا من كل ما يتعلقُ بالجنس.
الحالة الثانية :
تشعر فيها المرأةٌُ بالرغبة فى الجنس وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة، لكنها تفشلُ فى الاستجابة لزوجها عند اللقاء الجنسى لسببٍ أو لآخر، وفى تلك الحالة تكون المرأة تعانى من اضطرابٍ نفسى نسميه فشل استجابة الأعضاء الجنسية، فلا تنزلق قناةُ المَهْبِلِ على سبيل المثال، مما يجعلُ الجماع صعبًا.
الحالة الثالثة :
تشعر فيها المرأةٌ بالرغبة فى الجنس أيضا وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة وتستجيبُ أعضاؤها لزوجها وتتجاوبُ معهُ لكنها تفشلُ فى الوصول إلى (رعشة الجماع) Orgasm)) بالرغم من الأداء الجيد للزوج، وربما أحست بأن زوجها يتركها فى منتصف الطريق، والمرأة فى تلك الحالة تعانى من اضطرابٍ نفسى نسميه انعدام الإرجاز، أو خللُ الأداء الجنسى فى الإرجاز.
أكثرالعوامل التى تؤثر على الرغبة الجنسية للمرأة
أن أكثر العوامل التى تؤثر على هذه الرغبة أن تشعر المرأة أن زوجها يتعامل مع جانب الأنثى فيها، مغفلا جانب الإنسان (فلا يتورع عن الاستهزاء بعيوبها سواء الجسدية أو الشخصية، فإذا احتاجها أقبل عليها راغبًا وطالبا)، أو أنه يعتبرها جسدًا خلق لمتعته بغض النظر عن اعتباراتها هى، فلا يهم أن تكون مريضة أو متعبة أو غير راغبة ومستمتعة أو حتى متألمة، أو تتوقع الضرر الصحى من هذه الممارسة، والمهم هو أن يحصل هو على ما يعتبره حقا ومتعة خالصة لنفسه.
أسبابا اضطراب تدني مستوى الرغبة الجنسية
هناك أسبابا متعددة لاضطراب تدني مستوى الرغبة الجنسية. ومنها:
1 - أسباب عضوية:
هناك طيف واسع من الأمراض، ومن الاضطرابات الوظيفية بالجسم، ومن الآثار الجانبية للأدوية، التي قد تتسبب في المشكلة، مثل:
ـ اضطرابات جنسية. كالألم أثناء الجماع dyspareunia، وعدم القدرة على الوصول إلى مرحلة ذروة التهييج الجنسي anorgasmia.
ـ أمراض عضوية: مثل التهابات المفاصل، السرطان، مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض شرايين القلب، أمراض الجهاز العصبي، العقم.
ـ آثار جانبية للأدوية. مثل أدوية معالجة الاكتئاب، أو أدوية معالجة الأرق، أو ارتفاع ضغط الدم، أو العلاج الكيميائي للأمراض السرطانية، أو حتى أدوية معالجة نزلات البرد وحالات الحساسية.
ـ العمليات الجراحية السابقة. وتشير المصادر الطبية إلى أن المرأة التي خضعت في السابق لأي نوع من العمليات الجراحية في الثدي أو الأعضاء التناسلية، سواء كانت عمليات علاجية أو تجميلية، هي عرضة للمعاناة من تدني الثقة في جاذبية الجسم، وبالتالي ربما للمعاناة من تدني الرغبة الجنسية.
ـ الإجهاد والتعب البدني. وهو من أهم أسباب حصول هذه المشكلة الجنسية. والأسباب تتعدد هنا، مثل فقر الدم أو سوء التغذية أو الخضوع لبرامج حمية صارمة لإنقاص الوزن أو غيرها. إضافة إلى أعباء رعاية الأسرة وتدبير شؤون المنزل والقيام بواجباته الزوجية والاجتماعية والأسرية.
2 - أسباب هرمونية: التغيرات التي تطال معدلات نسبة الهرمونات الأنثوية بالذات، قد تكون سببا في المشكلة لدى بعض النساء. وفي ما قبل بلوغ مرحلة انقطاع الدورة الشهرية، تضطرب نسبة الهرمونات الأنثوية، وكذلك بكل تأكيد في مرحلة ما بعد بلوغ انقطاع الدورة تلك. وهرمون «أستروجين» Estrogen الأنثوي يساعد على حفظ مستوى جيد من الصحة لأنسجة المهبل، إضافة إلى الرغبة في ممارسة العملية الجنسية. وفي ما قبل وبعد بلوغ سن اليأس Menopause، يتدنى مستوى هذا الهرمون في جسم المرأة، ما يؤدي إلى تدني الرغبة الجنسية وإلى جفاف المهبل وضمور فيه، ما يؤدي إلى صعوبات في ممارسة العملية الجنسية بطريقة مريحة ومرغبة في تكرارها.
والشيء نفسه يحصل في تلك المرحلة مع هرمون «تستوستيرون» testosterone، المسؤول عن جزء من نشاط الرغبة الجنسية لدى المرأة، على الرغم من أنه في الأصل هرمون للذكورة لدى الرجال.
ولكن هذا التدني في الرغبة الجنسية، والمصاحب لبلوغ سن اليأس وما بعده من سنوات العمر، لا يصيب بالضرورة جميع النساء، بل بعضهن. وبالإمكان التغلب طبيا على تلك التغيرات الهرمونية إذا ما أثرت بشكل واضح على مستوى ونوعية الرغبة الجنسية
وفي مراحل الحمل والرضاعة، تحصل أيضا تغيرات هرمونية، قد تكون عاملا في تدني الرغبة تلك لدى المرأة. إضافة إلى عوامل أخرى في تلك الحالات، مثل التغيرات في شكل الجسم ومستوى جاذبيته أجزائه الخارجية.
3 - أسباب نفسية أو عاطفية: وهنا عدة حالات نفسية، قد تمر بكثير من النساء، لها دور مهم ولا يلتفت إليه كثير من الأزواج والزوجات في تدني الرغبة لدى المرأة، مثل القلق من أشياء عدة، بعضها لا يخطر على بال البعض. والاكتئاب، الذي تتعدد أسبابه ومثيرات ظهوره لدى المرأة. وكذلك التوتر النفسي جراء عوامل اجتماعية أو أسرية أو مادية أو وظيفية، لدى الزوج أو لدى الزوجة نفسها.
ومما قد لا تصرح به المرأة، وله تأثير بالغ على الرغبة الجنسية لديها، مستوى الثقة في النفس بجاذبية جسمها للفت رغبة الزوج فيها. أو وجود تدني الثقة بالنفس self ـ esteem لدى المرأة في الأصل، أي فيما لا علاقة له بجاذبية الجسم.
والنساء في العموم، ترتبط لديهن الممارسة الجنسية بالقرب العاطفي وحميمية العلاقة بالزوج، ولذا، فإن وجود مشكلات في هذه الجوانب هو عامل مؤثر بشكل بالغ في مستوى الرغبة. وحينما تعلق بعض المشكلات من دون حل في ما بين الزوجين، أو يستمر ضعف التواصل في ما بينهما، أو تنشأ هواجس الغيرة والشكوك وتدني الثقة، فإن الرغبة الجنسية قد تضعف لدى المرأة.
1 - أسباب عضوية:
هناك طيف واسع من الأمراض، ومن الاضطرابات الوظيفية بالجسم، ومن الآثار الجانبية للأدوية، التي قد تتسبب في المشكلة، مثل:
ـ اضطرابات جنسية. كالألم أثناء الجماع dyspareunia، وعدم القدرة على الوصول إلى مرحلة ذروة التهييج الجنسي anorgasmia.
ـ أمراض عضوية: مثل التهابات المفاصل، السرطان، مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض شرايين القلب، أمراض الجهاز العصبي، العقم.
ـ آثار جانبية للأدوية. مثل أدوية معالجة الاكتئاب، أو أدوية معالجة الأرق، أو ارتفاع ضغط الدم، أو العلاج الكيميائي للأمراض السرطانية، أو حتى أدوية معالجة نزلات البرد وحالات الحساسية.
ـ العمليات الجراحية السابقة. وتشير المصادر الطبية إلى أن المرأة التي خضعت في السابق لأي نوع من العمليات الجراحية في الثدي أو الأعضاء التناسلية، سواء كانت عمليات علاجية أو تجميلية، هي عرضة للمعاناة من تدني الثقة في جاذبية الجسم، وبالتالي ربما للمعاناة من تدني الرغبة الجنسية.
ـ الإجهاد والتعب البدني. وهو من أهم أسباب حصول هذه المشكلة الجنسية. والأسباب تتعدد هنا، مثل فقر الدم أو سوء التغذية أو الخضوع لبرامج حمية صارمة لإنقاص الوزن أو غيرها. إضافة إلى أعباء رعاية الأسرة وتدبير شؤون المنزل والقيام بواجباته الزوجية والاجتماعية والأسرية.
2 - أسباب هرمونية: التغيرات التي تطال معدلات نسبة الهرمونات الأنثوية بالذات، قد تكون سببا في المشكلة لدى بعض النساء. وفي ما قبل بلوغ مرحلة انقطاع الدورة الشهرية، تضطرب نسبة الهرمونات الأنثوية، وكذلك بكل تأكيد في مرحلة ما بعد بلوغ انقطاع الدورة تلك. وهرمون «أستروجين» Estrogen الأنثوي يساعد على حفظ مستوى جيد من الصحة لأنسجة المهبل، إضافة إلى الرغبة في ممارسة العملية الجنسية. وفي ما قبل وبعد بلوغ سن اليأس Menopause، يتدنى مستوى هذا الهرمون في جسم المرأة، ما يؤدي إلى تدني الرغبة الجنسية وإلى جفاف المهبل وضمور فيه، ما يؤدي إلى صعوبات في ممارسة العملية الجنسية بطريقة مريحة ومرغبة في تكرارها.
والشيء نفسه يحصل في تلك المرحلة مع هرمون «تستوستيرون» testosterone، المسؤول عن جزء من نشاط الرغبة الجنسية لدى المرأة، على الرغم من أنه في الأصل هرمون للذكورة لدى الرجال.
ولكن هذا التدني في الرغبة الجنسية، والمصاحب لبلوغ سن اليأس وما بعده من سنوات العمر، لا يصيب بالضرورة جميع النساء، بل بعضهن. وبالإمكان التغلب طبيا على تلك التغيرات الهرمونية إذا ما أثرت بشكل واضح على مستوى ونوعية الرغبة الجنسية
وفي مراحل الحمل والرضاعة، تحصل أيضا تغيرات هرمونية، قد تكون عاملا في تدني الرغبة تلك لدى المرأة. إضافة إلى عوامل أخرى في تلك الحالات، مثل التغيرات في شكل الجسم ومستوى جاذبيته أجزائه الخارجية.
3 - أسباب نفسية أو عاطفية: وهنا عدة حالات نفسية، قد تمر بكثير من النساء، لها دور مهم ولا يلتفت إليه كثير من الأزواج والزوجات في تدني الرغبة لدى المرأة، مثل القلق من أشياء عدة، بعضها لا يخطر على بال البعض. والاكتئاب، الذي تتعدد أسبابه ومثيرات ظهوره لدى المرأة. وكذلك التوتر النفسي جراء عوامل اجتماعية أو أسرية أو مادية أو وظيفية، لدى الزوج أو لدى الزوجة نفسها.
ومما قد لا تصرح به المرأة، وله تأثير بالغ على الرغبة الجنسية لديها، مستوى الثقة في النفس بجاذبية جسمها للفت رغبة الزوج فيها. أو وجود تدني الثقة بالنفس self ـ esteem لدى المرأة في الأصل، أي فيما لا علاقة له بجاذبية الجسم.
والنساء في العموم، ترتبط لديهن الممارسة الجنسية بالقرب العاطفي وحميمية العلاقة بالزوج، ولذا، فإن وجود مشكلات في هذه الجوانب هو عامل مؤثر بشكل بالغ في مستوى الرغبة. وحينما تعلق بعض المشكلات من دون حل في ما بين الزوجين، أو يستمر ضعف التواصل في ما بينهما، أو تنشأ هواجس الغيرة والشكوك وتدني الثقة، فإن الرغبة الجنسية قد تضعف لدى المرأة.
التعامل مع مشكلة تدني الرغبة لدى المرأة
أساليب علاجية متعددة الأوجه
1 - بداية التعامل العلاجي مع المشكلة هو تذكر أن من الطبيعي أن يتفاوت مستوى الرغبة في الأوقات المختلفة. وهذا التفاوت أمر طبيعي في العلاقة الزوجية المعرضة لتأثير عوامل متجاذبة في ما بين الزوجين ومعيشتهم للحياة اليومية والظروف المحيطة بها والمؤثرة عليها.أساليب علاجية متعددة الأوجه
2 - تقليل التركيز على المشكلة، وعلى ممارسة العملية الجنسية، كي لا تزداد الأمور تعقيدا. وبالمقابل، التركيز على تنمية قوة العلاقة العاطفية مع الزوج، وممارسة عدة أشكال من الأنشطة الحياتية الصحية للجانب العاطفي والجانب النفسي والجانب البدني. وكلما زادت قوة الشعور بالثقة والاعتزاز بالنفس وبالزوج وبالعلاقة معه، أصبح حينها من الممكن معالجة المشكلة.
وبإيجاد حلول عملية وواقعية للمشكلات أو الضغوط التي تتعرض لها المرأة، كالمشكلات المادية أو الوظيفية أو الاجتماعية أو الأسرية، يقل مستوى التوتر والقلق والاكتئاب. وبتنمية الشعور بالاعتزاز بالنفس وبقدراتها، يزداد مستوى السعادة النفسية. وبتخصيص وقت يومي لممارسة الرياضة البدنية، تتحسن الحالة النفسية لجهة رفع مستوى المزاج العام، وتنشأ تغيرات واقعية في مظهر وجاذبية جسم المرأة، ما قد يرفع من مستوى الرغبة. وهناك تمارين رياضية خاصة لتقوية عضلات الحوض، وتحديدا تمارين «كيغل» Kegel exercises، تؤدي إلى زيادة الشعور بالتفاعلات العضلية خلال العملية الجنسية.
وبإيجاد حلول عملية وواقعية للمشكلات أو الضغوط التي تتعرض لها المرأة، كالمشكلات المادية أو الوظيفية أو الاجتماعية أو الأسرية، يقل مستوى التوتر والقلق والاكتئاب. وبتنمية الشعور بالاعتزاز بالنفس وبقدراتها، يزداد مستوى السعادة النفسية. وبتخصيص وقت يومي لممارسة الرياضة البدنية، تتحسن الحالة النفسية لجهة رفع مستوى المزاج العام، وتنشأ تغيرات واقعية في مظهر وجاذبية جسم المرأة، ما قد يرفع من مستوى الرغبة. وهناك تمارين رياضية خاصة لتقوية عضلات الحوض، وتحديدا تمارين «كيغل» Kegel exercises، تؤدي إلى زيادة الشعور بالتفاعلات العضلية خلال العملية الجنسية.
وبالتواصل السليم فيما بين الزوجين، والعمل بشكل واضح وصادق في حل المشكلات العالقة، يمكن أن ترتفع قوة العلاقة فيما بينهما. وهو ما يسمح بمزيد من الصراحة والجرأة عليها في الحديث فيما بينهما حول جانب اللقاء الجنسي في العلاقة الزوجية بينهما، وبالتالي وضع حلول عملية وواقعية لمشكلة تدني الرغبة لديه
وإذا ما كانت هناك حالات مرضية، أو أن المشكلة ناجمة عن آثار جانبية محتملة لأحد الأدوية، فإن من الممكن بالتواصل مع الطبيب وضع حلول تخفف من تأثيراتها على الرغبة لديها.
كما أن هناك مجالا ضيقا، لكن يمكن الاستفادة منه، لاستخدام الهرمونات الجنسية لمعالجة المشكلة، وتحت الإشراف الطبي في تشخيص الحاجة ومتابعة الجدوى والتأثيرات المرجوة.
كما أن هناك مجالا ضيقا، لكن يمكن الاستفادة منه، لاستخدام الهرمونات الجنسية لمعالجة المشكلة، وتحت الإشراف الطبي في تشخيص الحاجة ومتابعة الجدوى والتأثيرات المرجوة.
الخلاصة
يجب على الزوج الاهتمام برغبات زوجته قبل أن يفكر فى نفسه، ويشعر بها ويلاطفها ويتعامل معها بنضج ورقة، ويهتم بمشاعرها ويشعرها بجمالها ويهيئ جواً من الراحة النفسية قبل العلاقة دون ضغط أو إجبار، فأخطر ما يضر بهذه الرغبة أن تشعر المرأة أن زوجها أنانى لا يهتم إلا بنفسه وبمتعته، فتنكسر الرغبة الجنسية عند المرأة، وتصاب بحالة من النفور من ممارسة الجنس، وهذا النفور يمنعها من الاستمتاع، وهو ما يزيدها نفورًا على نفور، وتدور المرأة فى حلقة مفرغة من عدم الاستمتاع والنفور.
يجب على الزوج الاهتمام برغبات زوجته قبل أن يفكر فى نفسه، ويشعر بها ويلاطفها ويتعامل معها بنضج ورقة، ويهتم بمشاعرها ويشعرها بجمالها ويهيئ جواً من الراحة النفسية قبل العلاقة دون ضغط أو إجبار، فأخطر ما يضر بهذه الرغبة أن تشعر المرأة أن زوجها أنانى لا يهتم إلا بنفسه وبمتعته، فتنكسر الرغبة الجنسية عند المرأة، وتصاب بحالة من النفور من ممارسة الجنس، وهذا النفور يمنعها من الاستمتاع، وهو ما يزيدها نفورًا على نفور، وتدور المرأة فى حلقة مفرغة من عدم الاستمتاع والنفور.
اسال الله العظيم ان يغض ابصارنا ويحصن فروجنا ويقر اعيننا بازواجنا وذرياتنا والمسلمين اجمعين
مع أطيب تمنياتي بموفور الصحة والسعادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteشكراً لك على المشاركة القيمة والنافعة
جعلها الله في موازين حسناتك
وجزاك الله خيراً ..