بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله
و الصلاه و السلام علي سيدنا رسول الله و اله و صحبه و من ولااه
الرجل و المرأه يسن لهما ان يصليا قبل الدخول ركعتين لله
و هذه الركعتين تبركا بدايه للعلاقه بين هذا النشيء الجديد و الاسره الجديده التي مكنها الله سبحانه و تعالي في الارض
قال تعالي" الذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاه و اتوا الزكاه و امروا بالمعروف و نهوا عن المنكر و لله عاقبه الامور " صدق الله العظيم
يعني التمكين في الارض و الاسره نوع من التمكين في الارض يبدء فيه من مكنه الله سحانه وتعالي بذكر الله "بسم الله الرحمن الرحيم" بتذكر الله
و لا افسد في الارض بهذا التمكين لان الذي تمكن في الارض يمكن ان يصلح و يمكن ان يفسد و لذلك نريد من العروسين ان يصلحا و ان لا يفسدا
ثم الدعاء دائما يكون خارج من القلب بالتوفيق .. بالتيسيير .. بالستر .. بالرزق .. بالعفو .. بالمغفره .. بالهدايه .. برزق الاولاد ..
و لذلك ليس هناك دعاء مخصوص
فكان الرسول صلي الله عليه و سلم يقول لما يزاوج " بارك الله فيكما و بارك عليكما و جمع بينكما في خير "
لكن الانسان عندما يدعو هو و زرجته قبل الدخول يدعو الانسان بما في قلبه و بما يريد
هناك ايضا سؤال يقول
ما حقوقي و ما واجباتي في بيت زوجي ؟
الاسره الجديده هي عباره عن سفينه لها قائد بالقوامه و هو الرجل و لها امرأه مسؤاله فكل منهما مسؤول عن رعيته
و المرأه راعيه في بيت زوجها و هي مسؤول عن رعيته
اذا غاب حفظته و اذا امرها اطاعته و اذا غاب عنها حفظته في ماله و نفسه
تحسن للابناء
المرأه الصالحه الذي اذا نظر اليها سرته و اذا امرها اطاعته
و تقول الحكمه الجاهليه القديمه كسنه من سنن الله في كونه " كوني له امتٍ يكن لكي عبدٍ "
جزاء الاحسان هو الاحسان
الحب عطاء فاذا فهمت المرأه و الرجل ان الحب عطاء فاظن انه لن يكون هناك حقوق وواجبات سيكون هناك حب للعطاء من كل من الطرفين فتستقيم الحياه
هذا هو مفتاح السر فالحب عطاء
فاذا اعطت المرأه فانها ستري عطاءٍ فياضٍ من الرجل
في العاميه المصريه من الامثال يقول " الرجل بحر و الست شطئانه " فالرجل يكون كريم و معاطاء و الست تدبر الامر و تقول له "لا ده كده كتير .. ده كده اسراف يلا بينا نلم المسئله "
اظن ان هذا هو المعتاد الذي اذا شعرت فيه المرأه بالعطاء و شعر فيه الرجل بالعطاء فحققا الحلم
و الصلاه و السلام علي سيدنا رسول الله و اله و صحبه و من ولااه
الرجل و المرأه يسن لهما ان يصليا قبل الدخول ركعتين لله
و هذه الركعتين تبركا بدايه للعلاقه بين هذا النشيء الجديد و الاسره الجديده التي مكنها الله سبحانه و تعالي في الارض
قال تعالي" الذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاه و اتوا الزكاه و امروا بالمعروف و نهوا عن المنكر و لله عاقبه الامور " صدق الله العظيم
يعني التمكين في الارض و الاسره نوع من التمكين في الارض يبدء فيه من مكنه الله سحانه وتعالي بذكر الله "بسم الله الرحمن الرحيم" بتذكر الله
و لا افسد في الارض بهذا التمكين لان الذي تمكن في الارض يمكن ان يصلح و يمكن ان يفسد و لذلك نريد من العروسين ان يصلحا و ان لا يفسدا
ثم الدعاء دائما يكون خارج من القلب بالتوفيق .. بالتيسيير .. بالستر .. بالرزق .. بالعفو .. بالمغفره .. بالهدايه .. برزق الاولاد ..
و لذلك ليس هناك دعاء مخصوص
فكان الرسول صلي الله عليه و سلم يقول لما يزاوج " بارك الله فيكما و بارك عليكما و جمع بينكما في خير "
لكن الانسان عندما يدعو هو و زرجته قبل الدخول يدعو الانسان بما في قلبه و بما يريد
هناك ايضا سؤال يقول
ما حقوقي و ما واجباتي في بيت زوجي ؟
الاسره الجديده هي عباره عن سفينه لها قائد بالقوامه و هو الرجل و لها امرأه مسؤاله فكل منهما مسؤول عن رعيته
و المرأه راعيه في بيت زوجها و هي مسؤول عن رعيته
اذا غاب حفظته و اذا امرها اطاعته و اذا غاب عنها حفظته في ماله و نفسه
تحسن للابناء
المرأه الصالحه الذي اذا نظر اليها سرته و اذا امرها اطاعته
و تقول الحكمه الجاهليه القديمه كسنه من سنن الله في كونه " كوني له امتٍ يكن لكي عبدٍ "
جزاء الاحسان هو الاحسان
الحب عطاء فاذا فهمت المرأه و الرجل ان الحب عطاء فاظن انه لن يكون هناك حقوق وواجبات سيكون هناك حب للعطاء من كل من الطرفين فتستقيم الحياه
هذا هو مفتاح السر فالحب عطاء
فاذا اعطت المرأه فانها ستري عطاءٍ فياضٍ من الرجل
في العاميه المصريه من الامثال يقول " الرجل بحر و الست شطئانه " فالرجل يكون كريم و معاطاء و الست تدبر الامر و تقول له "لا ده كده كتير .. ده كده اسراف يلا بينا نلم المسئله "
اظن ان هذا هو المعتاد الذي اذا شعرت فيه المرأه بالعطاء و شعر فيه الرجل بالعطاء فحققا الحلم
No comments:
Post a Comment